Not known Factual Statements About رد الشيخ ابو اسحاق الحويني
Not known Factual Statements About رد الشيخ ابو اسحاق الحويني
Blog Article
أبو إسحاق الحويني شيخ وداعية مصري تسمى بقريته وبالشاطبي
وهو من المجتهدين في الدعوة إلى الله عز وجل بالتطواف في كثير من المساجد لإرشاد الناس
عقب سيطرة الجيش على القصر الجمهوري في الخرطوم، قوات الدعم السريع تسيطر على منطقة المالحة غربي السودان
فنحن معارضون للنظام . لكننا مع الوطن ! نحن رافضون لأغلب سلوكيات المعارضة ، لكننا مع الديمقراطية و قبول الآخر . ربما تحتار لكي تفهمنا و ربما يصدمك ما سوف تقرأه عندنا ! لأننا سوف ننتقد الجميع ! لكننا نعدك بأنك ستقابل عالما آخر.
الحويني علق على الصورة قائلًا: «الوالد الشيخ أبو إسحاق الحويني حفظه الله في سنة أولى في كلية الألسن قسم أسباني، صورة من أواخر السبعينيات».
وفي أحد الأيام، عقب عودته من الصلاة، وقع بصره على كتاب يباع على الرصيف بعنوان "صفة صلاة النبي ﷺ من التكبير إلى التسليم كأنك تراها" للشيخ محمد ناصر الدين الألباني، ورغم اهتمامه بمحتوى الكتاب، إلا أنه تردد في شرائه بسبب سعره المرتفع، لكنه عثر لاحقا على نسخة مختصرة منه، فاقتناه.
لم يدعم الرئيس السابق محمد مرسي في البداية لكنه أيده لاحقاً بعد أن أخذ تعهدات منه بتطبيق الشريعة
موقع الشريط الاسلامي يقدم لكم مجموعة كبيرة من دروس و خطب و محاضرات mp3 للشيخ ابو اسحاق الحويني
بوفاته فقدت الساحة الإسلامية أحد رموزها المعروفين الذين كان لهم تأثير كبير في تشكيل الوعي الديني لفئات واسعة من المسلمين في مصر والعالم العربي
الشيخ محمد نجيب المطيعي وأخذ عليه أصول الفقه وأصول علم الحديث ودرس عليه ما تيسر من «صحيح البخاري» و«المجموع للنووي» و«الأشباه والنظائر» للسيوطي و«إحياء علوم الدين» للغزالي.
ما إن انتهى من قراءة الكتاب حتى اكتشف أن كثيرا من الممارسات الشائعة بين المسلمين click here في الصلاة، بما في ذلك ما كان يفعله شخصيا، تخالف السنة الصحيحة، وهذا الإدراك دفعه إلى شراء النسخة الكاملة من الكتاب، وهي النقطة التي حولت مسار حياته.
هو مساحة الواقفين في الميدان على مفترق الطرق ، بين رؤية الانظمة ، و مقولات المعارضة!بين استبداد السلطة ، و عشوائية كثير من خصومها ! لذا ، كن على حذر عزيزي القاريء و ادخل برجلك اليمين و لا تتوقع أن تجد لدينا وجبة إعلامية تقليدية ، أبيض او أسود !
ونعى الأزهر الشريف، عبر صفحته الرسمية، الحويني الذي "سخّر عمره وجهده لخدمة السنة النبوية وعلومها" بحسب ما ورد في النعي.
لم يكن لعلوم الشريعة حضور في حياة الشاب الحويني في مراحل دراسته الأساسية في قريته ومدينته قبل الجامعة، ولم يكن هو أو من حوله مهتمين بها، لكن صدفة عابرة كانت كفيلة بتغيير مسار حياته بالكامل.